المبادرة
مشروع تدريب وتأهيل المدربين والمدربات
إيماناً بأهمية المدرب ودوره في نجاح تطبيق المنتجات على الوجه الأمثل، صمّمنا برنامجاً خاصاً بتدريب المدربين والمدربات الذين يتولون التدريب على حقائبنا ومنتجاتنا، وفق منهجية موحّدة نظرية وعملية، وأدوات متكاملة تكفل نجاح التطبيق الميداني بما يسهم في تحقيق الأثر المنشود والمستهدفات المتوخاة، وتعزيز ذلك من خلال لقاءات التحسين والتطوير وتكوين الروابط والمجتمعات المهنية بين المدربين العاملين في الميدان لنقل التجارب وتبادل الخبرات.
مبادرة اخري
تميّز مشروع مدماك 2بتطبيقه وفق رؤية محدّثة ومسارات عمل مرنة، تتمثّل في إشراك جهات وسيطة لديها القدرة المهنية والكفاءة الإدارية للإشراف على تنفيذ الحقائب في البيئـات المسـتفيدة بمناطق عملها، مع تقديم الخدمات الاستشارية اللازمة لهذه المؤسسات.
كما شمل المشروع الإشراف المباشر على البيئات الواعدة التي أظهرت تميزاً في تطبيقات مدماك1، وتأهيل هذه البيئات لتصبح مؤسسات وسيطة قادرة على إدارة المشروع والإشراف على تطبيقه ضمن نطاق عملها مستقبلاً..
تحسين جودة البرامج المنتجة وطرق تنفيذها وقياس أثرها على المستهدفين من خلال مجموعة من الأدوات والمقاييس المستخدمة في عملية التقويم ، بهدف توفير رؤية شاملة للنتائج والتأثيرات الفعلية للمشاريع، مما يساهم في تحديد نقاط القوة والضعف وتوجيه التحسينات المستقبلية واتخاذ القرارات الاستراتيجية بشكل أفضل وأكثر فعالية.
مشروع تطبيقي بمبادرة من مؤسسة عبدالعزيز الجميح الخيرية- بهدف تعظيم أثر حقائب بناء الشخصية المتكاملة وتوسيع انتشارها من خلال تمكين (50) بيئة من تطبيق الحقائب، ضمن (5) نطاقات عمل مستهدفة خلال العام 2022م، وتأهيل مدربين ومشرفين قادرين على التنفيذ، بمنهجية موحّدة تضمن تحقيق الأهداف وفق آلية تنفيذ واضحة ومحددة في كل مرحلة من مراحل التطبيق، ابتداءً من التسويق والتعريف بالمشروع وحتى مرحلة الإغلاق.
.
مشروع يعنى بنمذجة وتشغيل النوادي المسائية، من خلال بناء وتصميم نموذج تطوير مبتكر وشامل واعتماده وتطبيقه في هذه الكيانات؛ لتحسين أدائها، وتعزيز فرص استدامتها، بما يحقق معايير التميز والجودة، ويسهم في تعزيز الأثر .
مشروع يعنى بتنمية وتطوير قدرات ومهارات العاملين في البيئات التربوية والاجتماعية من مدربين ومشرفين، ورفع كفاءاتهم المهنية وتحسين أدائهم وتمكينهم، ضمن مسارات متعددة تشمل الجانب المهني، والاجتماعي، والإثرائي، والاستشاري، عبر اللقاءات الدورية، والدورات المتخصصة، والتجمعات المهنية، وإتاحة تبادل الخبرات والتجارب وتوفير المواد الإثرائية، وفق أهداف محددة في كل مسار، وأدوات لملاحظة وقياس الأثر.
مراعاةً لحاجة الطلاب الجامعيين لتنمية مهاراتهم وبناء قدراتهم، ونظراً لقلة البرامج التي تمكّن الشباب من مزاولة قدراتهم التأثيرية، وتتيح لهم فرص المشاركة المجتمعية، فضلاً عن حاجة القائمين على البرامج الشبابية والاجتماعية إلى محتوى تدريبي قائم على أنشطة تفاعلية تلبي احتياج الشباب وتراعي خصائصهم العمرية؛ نشأت فكرة مشروع تكامل، وهو مشروع تطبيقي يسعى للتعاون مع البيئات المجتمعية في القصيم لتيسير تطبيق حقائب بناء الشخصية على طلاب الجامعة، وفق منهجية عمل مرنة وميسرة، تناسب الطلاب المستهدفين وتلبي طموحاتهم.